غير مصنف – Asar

الافتتاح الرسمي لمركز شركة اسار للسيارات الجديد

تم الافتتاح الرسمي لمركز شركة اسار للسيارات الجديد بمدينة الدمام- حي أحد- على شرف كل من:

السيد / ماسارو شيمادا (مدير عام الشرق الأوسط ووسط اسيا لشركة تويوتا موتور كوربوريشن)
السيد / ايتشيرو أوجيما (مدير عام المشاريع للشرق الأوسط ووسط اسيا لشركة تويوتا موتور كوربوريشن)
السيد / بيتر الرئيس التنفيذي لشركة عبداللطيف جميل للسيارات
المهندس / طه حسين الغامدي المدير العام التنفيذي الأول لشركة عبداللطيف جميل لبيع السيارات بالجملة المحدودة
المهندس/ غالب سعد يماني المدير العام التنفيذي لشركة عبداللطيف جميل للبيع بالجملة المحدودة
السيد/ مازن غازي جميل المدير العام التنفيذي للتسويق لشركة عبداللطيف جميل للاستيراد والتوريد
السيد/ عدنان القحطاني المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة اسار للسيارات.

والجدير بالذكر بأن مركز شركة اسار بالدمام يقدم جميع الخدمات لسيارات تويوتا ولكزس من مبيعات الى خدمات ما بعد البيع لتقديم خدمات تليق بضيوفنا الكرام.

مبيعات السيارات الكهربائية تحقق علامة فارقة

الإنجاز يضع تويوتا على المسار الصحيح لتحقيق النتائج المرصودة لعام 2030 ببيع 5,5 مليون مركبة كهربائية سنوياً

أعلنت شركة تويوتا مؤخراً عن تحقيق إنجاز بارز في مبيعاتها السنوية للمركبات المزودة بأنظمة دفع تعتمد على الكهرباء كأحد مصادر الطاقة في العام 2017 على مستوى العالم، إذ باعت أكثر من 1,52 مليون مركبة كهربائية حول العالم حتى تاريخ 2 فبراير 2018، متجاوزة بذلك الرقم القياسي السابق في العام 2016 بنسبة 8%، فيما يعكس هذا الإنجاز الكبير سنوات عديدة من المثابرة والنمو ويعتبر أحد الأهداف المحققة لمبادرة “تحدي تويوتا البيئي العالمي 2050” مع وصول المبيعات السنوية إلى 1,5 مليون مركبة كهربائية خلال عام واحد، أي قبل ثلاث سنوات من موعد المبيعات المحدد للعام 2020. كما تجاوزت حالياً المبيعات التراكمية لهذه المركبات التي تعتمد على الكهرباء كأحد مصادر الطاقة 11,47 مليون مركبة، ما يمثل انخفاضاً لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون تخطى الـ 90 مليون طن مقارنةً بتلك التي كان من المحتمل أن تنتج عن استخدام المركبات التقليدية.

وفي تعليق له، قال المهندس منير خوجة، المدير التنفيذي لقسم الاتصالات التسويقية بعبداللطيف جميل للسيارات، الموزع المعتمد لسيارات تويوتا في المملكة: “نشعر بحماس كبير لتحقيق هذا الإنجاز البارز في مسيرة تويوتا، والذي يعزز التزامها الراسخ لمواجهة التحديات البيئية، خاصة وأنها تتمتع بالمعرفة والخبرة التنافسية العالية فيما يتعلق بالتكنولوجيا الأساسية للمركبات التي تعتمد على الكهرباء كأحد مصادر الطاقة”. وأوضح خوجة أنه “في السوق السعودي، أصبحنا نرى رقياً في الوعي العام بتقنيات القيادة الصديقة للبيئة، وقد شهدنا انتشاراً ملموساً لتويوتا بريوس التي تعتمد تقنية الهايبرد في السوق المحلي، وقد حفزنا ذلك للتوسع في تقديم المنتجات الهايبرد، حيث ستشهد الفترة القادمة إطلاق النسخة الهايبرد من تويوتا كامري، والتي نعتقد أنها ستحظى بترحاب كبيرٍ لدى السائقين في المملكة، وذلك تجسيداً لالتزامنا بأفضل الممارسات التي من شأنها خفض الانبعاثات الضارة بالبيئة، وتحقيق أعلى مستويات الرضا لدى ضيوفنا.”

وتواصل تويوتا تطوير وتنويع محفظتها من المركبات الكهربائية، فيما تنصب اهتماماتها الحالية على إنتاج المركبات التي تعتمد على أنظمة الدفع الكهربائية على نطاق واسع بدءاً من العام 2020، وذلك بدايةً من الصين والهند، تليها اليابان والولايات المتحدة وأوروبا. وتهدف تويوتا أيضاً إلى زيادة انتشار مبيعات المركبات الكهربائية الـ “هايبرِد” في الأسواق الناشئة، وذلك بهدف تعزيز دورها الرائد في المساهمة في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من خلال مبيعاتها للمركبات الجديدة على مستوى العالم.

وتقترن الجهود المبذولة لتحسين وزيادة تنوع خيارات المركبات المزودة بأنظمة دفع تعتمد على الكهرباء كأحد مصادر الطاقة بشكل مباشر مع “تحدي تويوتا البيئي العالمي 2050″، حيث تهدف، كما أعلنت الشركة في ديسمبر 2017، إلى بلوغ مبيعاتها التراكمية السنوية من المركبات الكهربائية حاجز 5,5 مليون مركبة بحلول العام 2030. ولتحقيق ذلك، فقد كشفت تويوتا عن خططها لتوفير 10 طرازات من المركبات التي تعتمد على أنظمة الدفع الكهربائية في جميع أنحاء العالم في مطلع العام 2020، كما تهدف الشركة إلى إتاحة نسخة مزودة بأنظمة دفع تعتمد على الكهرباء كأحد مصادر الطاقة من جميع طرازات مركبات تويوتا المتاحة عالمياً بحلول العام 2025.

وتعود العلاقة المتميزة بين شركة تويوتا وعبد اللطيف جميل للسيارات لأكثر من نصف قرنٍ مضى، التي نمت لتصبح إحدى الشركات الرائدة في قطاع السيارات بالمملكة، وواحدة من أكبر الموزعين المعتمدين المستقلين لسيارات تويوتا في العالم. واستناداً لسياستها “الضيف أولاً”، والتزامها بالتميز في كل ما تقدمه، تدعم عبداللطيف جميل للسيارات الانتشار الواسع لسيارات تويوتا في السوق السعودي عبر شبكة ممتدة من مراكز البيع والصيانة الموزعة استراتيجياً في معظم أنحاء المملكة لتوفر راحة البال لضيوفها أينما كانوا.

تكنولوجيا سيارات المستقبل | تويوتا السعودية

نستعرض هنا مستقبل المحركات والتكنولوجيا المطورة لها بعد أن قارب عصر محركات الوقود والديزل العادية على الانتهاء واستبدالها بمحركات أكثر قوة وأفضل أداء وأقل ضرراً للبيئة.

محرّكات الهايبرد

تكتسب محرّكات الهايبرد شعبية متزايدة في منطقتنا العربية والعديد من دول أوروبا بسبب الاستخدام الفعال للطاقة بالإضافة إلى القوة المتزايدة والهدوء الملحوظ، وتعتمد في تشغيلها على الجمع بين مزايا محرّكات الوقود والمحركات الكهربائيّة، فيقوم المُحرّك الكهربائي بعمله من خلال الطاقة التي يستمدّها من البطارية الهايبرد، وسينطلق محرك الوقود فقط عند القيادة بسرعة أكبر توفيرًا للوقود والمال وأفضل كثيراً للبيئة.

المحرّكات الكهربائية

تعتمد هذه المحرّكات على الكهرباء التي تولدها البطّارية الكهربائية لحركة السيارة، فكل ما تحتاجه هو إعادة شحن بطارية سيارتك لتصبح على استعداد للانطلاق. وعلى الرغم من الفكر الرائج بأن شراء سيارة كهربية يستلزم استثمارا ضخماً، فإن تكاليف السيارة وشحنها قلت بصورة كبيرة خلال آخر ٥ سنوات وقابلة للنقصان في الفترة المقبلة بصورة ملحوظة سوق تجعلها متوفرة على نطاق واسع للمستهلك.

محرّكات الهيدروجين

تعمل هذه المحرّكات كلياً على خلايا الوقود والتي تحول الهيدروجين إلى طاقة لتحريك السيارة وتكون عوادم تلك الطاقة بخار الماء فقط، يمكن لسيارات الهيدروجين السير مسافة تصل إلى 650 كم عند تعبئة خزانها كليا بالهيدروجين، هل ذكرنا ان تعبئتها لا تستغرق أكثر من ثلاث دقائق فقط؟
حيث تم طرح أول سيارة للمستهلك بسعر يصل إلى سبعين ألف دولار، ومتوقع أن تنخفض تكلفة الشراء بأكثر من 90% خلال العقد القادم.

في النهاية، تكنولوجيا المحركات تتطور يوميًا لتناسب احتياجاتك ومتطلباتك مهما كانت ولتستمتع بأفضل تجربة قيادة مستقبلية. اختبر محركك الجديد الآن.

نظام تويوتا لاستشعار الأمان

الأمان أولًا مع أنظمة الاستشعار الجديدة من تويوتا (TSS)

هناك العديد من الخصائص التي يبحث عنها السائق عند شراء سيارة جديدة. لكن هناك خاصية أساسية لا يمكن المناقشة فيها وهي الأمان. ولأن الهدف هو أن تكون الطرق أكثر أمانًا للسائقين والركاب والمشاة، قامت تويوتا بإطلاق نظام استشعار الأمان الجديد.

اقرأ للتعرف على المزيد من خصائص التقنية الفريدة لتعزيز سلامتك بصورة لا تضاهى خلال قيادتك لسيارات تويوتا.

 

ما هو نظام تويوتا لاستشعار الأمان (TSS)؟

نظام تويوتا الجديد للأمان متاح بمواصفات عديدة ومختلفة للسيارات الصغيرة والسيدان بخلاف السيارات متعددة الأغراض والعائلية الذي يعمل على توفير ثلاث خصائص رئيسية من أجل معدلات سلامة وأمان أعلى وحماية من الحوادث:

  • زيادة السلامة أثناء القيادة الليلية.
  • مساعدة السائقين للبقاء داخل مسارات الطرق المخصصة لهم.
  • منع الاصطدامات الأمامية.

بجانب العديد من خصائص السلامة المتقدمة.

 

نظام ما قبل الاصطدام

يستخدم هذا النظام التحذيرات الصوتية والمكابح الأوتوماتيكية للتخفيف من الاصطدامات الأمامية. إذا كنت تتحرك باتجاه جسم أمامك بسرعة من 10 إلى 80 كم في الساعة بدون الضغط على المكابح، سيبدأ النظام تلقائيًا بتقليل السرعة بالاعتماد على حالة الطقس وحالة الطريق والإطارات، نظريا مكابح الطوارئ قد تقلل السرعة إلى أكثر من 30 كم في الساعة.

 

إنذار تغيير مسار الطريق

يساعد هذا النظام السائقين على البقاء في حاراتهم المرورية عن طريق استخدام كاميرا مثبتة بالجزء الأمامي في السيارة ويعمل على تحليل العواقب السلبية المحتملة عند تغيير حارتك المرورية. هذه الخاصية تعمل عند قيادتك بسرعة 50 كم في الساعة أو أكثر.

 

مساعد تتبع مسار الطريق

هذه خاصية أخرى للمساعدة على بقاء السائقين في حاراتهم. تستخدم هذه الخاصية خطوط الطريق وتحاول التقدم على السيارات المحيطة للحفاظ على مسار سيارتك في حارتها المرورية.

 

تغيير مستوى الإضاءة اوتوماتيكيًا

تقوم هذه الخاصية بتغيير ضوء السيارة أوتوماتيكيًا بين الإضاءة العالية والمنخفضة لقيادة أكثر أمانًا ليلًا. وتستخدم كاميرا للكشف عن المصابيح الخلفية والأمامية للسيارات التي تسبقك لتحديد درجة الإضاءة.

 

مثبت سرعة راداري

تحكم في سيارتك بمستوى جديد كليًا، مثبت السرعة الراداري يستخدم كاميرا مثبتة بالجزء الأمامي لقياس السرعة والمسافة للسيارة التي أمامك للتمكن من ضبط سرعة سيارتك بأمان.

 

مساعد علامات الطريق

هذه الخاصية تستخدم كاميرا ذكية مدمجة لتحديد علامات الطرق وتعرضها على الشاشة متعددة المهام بسيارتك ويتضمن ذلك علامات التوقف والإبطاء وتحديد السرعة.

 

من المؤكد أن نظام الأمان الجديد الخاص بتويوتا (TSS) سيساعد السائقين على الاستمتاع بتجربة قيادة أكثر أمانًا. مع ذلك، الحدس والعامل البشري هو جزأ لا يتجزأ من المعادلة، حيث تم تصميم نظام الأمان لتعزيز وليس استبدال خبرة العامل البشري في المواقف الخطرة.

لمعرفة المزيد عن أنظمة تويوتا الجديدة للأمان، قم بزيارة أقرب معرض لتويوتا وتحدث مع مسئول المبيعات، وسيخبرك بكل ما تحتاج معرفته عن هذه التقنيات المبتكرة.

حساب تسويق تويتر العالمي يشيد بقصة نجاح حساب لكزس السعودية على “تويتر”

نشر حساب تسويق  تويتر العالمي دراسة مفصلة لقصة نجاح لكزس السعودية في حملتها على “تويتر” والتي أطلقتها في شهر رمضان المبارك بعنوان #رمضان_يحلي_جمعاتنا. وقد تم ترجمتها للغة الصينية لتكون مرجعاً في طريقة إدارة الحسابات الناجحة في تويتر.

حيث استطاعت لكزس السعودية عبر حسابها على تويترLexusKSA   أن تحقق 10 مليون مشاهدة و22 مليون ظهور، وذلك للفيديو الذي نشرته في شهر رمضان المبارك تحت عنوان “الجمعات العائلية في رمضان لها طعم ثاني” #رمضان_يحلي_جمعاتنا.

حيث قدمت لكزس تحت هذا العنوان فيديو قصير يتحدث عن أهمية إجتماع العائلة على مائدة الإفطار في شهر رمضان المبارك، واستطاعت من خلاله أن تلفت الأنظار لعلامتها التجارية الفاخرة.

وفي هذا السياق أيضا نشرت شركة تويتر العالمية global marketing microsite  عبر صفحتها المخصصة  لأبحاث التسويق، دراسة مفصلة بينت فيها أهمية هذه الحملة التي تعتبر من أفضل الحملات التي تم إطلاقها ونشرها على تويتر واعتبرتها نموذج يحتذى به وقصة نجاح تُدَرِّسْ حيث نجحت لكزس في اختيارها للتوقيت الصحيح لإطلاق حملتها في شهر رمضان المبارك الذي يعتبر فترة مهمة لجميع العلامات التجارية للتعريف بالمنتجات والتواصل مع العملاء ,واستطاع الفيديو الذي نشرته لكزس على تويتر أن يسهم في تعزيز الوعي حول مفهوم اجتماع الأهل والأقارب خلال شهر رمضان المبارك، من خلال فكرتة الرئيسية  التي بنيت على البعد الإنساني وساهمت في بث الروح الإيجابية في الحياة اليومية للعائلة السعودية في شهر رمضان المبارك.  واستهدفت جمهوراً واسعاً  شمل جميع القطاعات في المملكة مما رفع نسبة المشاهدات بزيادة قدرها 11% مقارنة بمتوسط معدل المشاهدات في المنطقة لحملات وإعلانات شركات السيارات.

من الجدير بالذكر أن حساب تويتر للكزس السعودية هو أكبر حساب للعلامات التجارية الخاصة بالسيارات في المملكة وكذلك أكبر حساب للكزس في العالم من حيث عدد المتابعين.

لمن فاته هذا الفيديو يمكن مشاهدته من خلال الرابط التالي

لكزس تصمم سيارة مخصصة للأطفال المصابين بالشلل الدماغي

ضمن برنامج التعاون بين شركة لكزس العالمية ومؤسسة الشلل الدماغي (CPF)صممت لكزس سيارة مصغرة فريدة من نوعها تتلاءم بشكل كبير مع متطلبات الأطفال المصابين بالشلل الدماغي.

ويأتي هذا التعاون ليجمع بين ما بين فلسفة التصميم لكزس المتمحورة حول الإنسان ومؤسسة CPF المتمثلة في تحسين حياة وإمكانيات الأشخاص المصابين بالشلل الدماغي.

وقالت راشيل بيرن ، المديرة التنفيذية لشراكة CPF ” نادراً ما يحصل الأشخاص المصابون بالشلل الدماغي على ما يحتاجونه من الدعم عندما يكونون بحاجة إليه، ولكن اليوم مع شراكتنا الناجحة مع لكزس استطعنا أن نقدم ما يسعد الأطفال المصابون بالشلل الدماغي ويسهل اندماجهم مع المجتمع وباقي الأطفال ونحنا بدورنا نتقدم بالشكر لشركة لكزس الرائدة والمبتكرة التي صممت هذه السيارة المخصصة للأطفال المصابين بالشلل الدماغي والتي سوف تسمح لهم بمواجهة أحد أكبر التحديات في القدرة على التنقل والمشاركة في اللعب كما يفعل الأطفال الآخرون.

من جهتها بينت لكزس عن سعادتها بتصميم هذه السيارة التي ستسمح للطفل المصاب بالشلل الدماغي باكتشاف العالم من حوله، الشيء الذي لم يكن سهلا من قبل وأصبح اليوم متاحا لهم وسوف يمنحنهم القدرة التنقل مثل الأطفال الآخرين. ”

من الجدير بالذكر أنه قد تم الكشف عن هذه السيارة المصغرة في شهر مارس الحالي وهو الشهر الذي تم اعتباره الشهر الوطني للتوعية بالشلل الدماغي،

ومع بداية المشروع حددت لكزس ومؤسسة الشلل الدماغي التحديات التي يواجهها الأطفال المصابون بالشلل الدماغي، الذي يسبب الاضطرابات في قدرات الطفل الحركية وفي أدائه وكذلك الاضطرابات الحسيّة في الحواس واضطرابات في عمل الأعضاء المختلفة في الجسم ويمنع الجلوس لفترات طويلة من الوقت ، وعليه فقد تم إجراء التعديلات أولاً على المقعد ، حيث تم إضافة ً حشوة جانبية للتدعيم الجانبي حول الخصر مع مسند رأس قابل للتعديل مع زيادة حجم الباب وتقليل المساحة الأرضية للسماح بسهولة الدخول والخروج. وبما أن العديد من الأطفال المصابين بالشلل الدماغي لا يتمتعون بالقوة اللازمة ليتمكنوا بالتحكم بعجلة القيادة وإدارتها باستمرار وكذلك عدم القدرة على استخدام دواسة القدم فقد تم استبدالهما بعصا للقيادة تسمح بتوجيه السيارة بسهولة مع القدرة على التحكم بسرعة السيارة دون الحاجة إلى دواسات القدم أو تثبيت عجلة القيادة لفترة طويلة من الزمن – مما يتيح لهم حرية القيادة تمامًا مثل أي طفل آخر .

تم تصنيف تويوتا بأنها العلامة التجارية الأكثر قيمة للسيارات في العالم.

جدّة، 17 نوفمبر 2020: حصلت تويوتا على لقب العلامة التجارية الأكثر قيمة في قطاع السيارات حول العالم لعام آخر، حيث حلّت في المرتبة السابعة ضمن قائمة إنتربراند لأفضل العلامات التجارية العالمية لعام 2020. وتعد هذه القائمة جزءاً من تقرير “أفضل العلامات التجارية لعام 2020” الذي أصدرته إنتربراند والذي يعد المؤشر الأكثر أهمية لقيمة العلامات التجارية في العالم.

ويعمل التقرير على تصنيف العلامات التجارية بناءً على ثلاث ركائز هي تحليل الأداء المالي للمنتجات أو الخدمات التابعة لعلامة تجارية معينة، ودور العلامة التجارية في قرارات الشراء، والقوة التنافسية التي تتميز بها العلامة التجارية.

وحول هذا التصنيف، قال منير خوجة، المدير العام التنفيذي لقسم الاتصالات التسويقية في عبداللطيف جميل للسيارات، الموزّع المعتمد لسيارات تويوتا في المملكة العربية السعودية: “إن النهج المستقبلي الذي تتبعه تويوتا يسهم في تعزيز مكانتها الرائدة في قطاع السيارات. كما أن التركيز على الاضطلاع بتقنيات متطورة وريادية ساعد على تعزيز ثقة مالكي السيارات بعلامتنا التجارية التي تعد من أكثر العلامات التجارية رواجاً في السعودية. إن علاقاتنا الطويلة والمثمرة مع ضيوفنا في السعودية تمكّننا من تلبية احتياجاتهم المتنامية بكل سرعة ومرونة. وإن تركيز تويوتا على تخصيص تجربة العملاء وتوفير حلول التنقل ذات الجيل الجديد التي تثري حياة الناس، يعكس التزامنا بخدمة السوق السعودية على الوجه الأمثل”.

وكانت العلاقة الطويلة بين تويوتا وعبداللطيف جميل للسيارات قد بدأت قبل 65 عاماً، حيث نمت هذه العلاقة الوطيدة لتصبح قوة هامة في عالم السيارات بالمملكة. وتعد عبداللطيف جميل للسيارات من أكبر الموزعين المستقلين والمعتمدين لسيارات تويوتا في العالم.

وتماشياً مع نهج أعمالها القائم على إيلاء الأولوية للضيوف والالتزام بتحقيق التميز، تعمل “عبداللطيف جميل للسيارات” على تلبية الطلب العالي على سيارات تويوتا في سوق السعودية عبر شبكة واسعة وشاملة من مراكز المبيعات والصيانة الموزعة بشكل استراتيجي في أنحاء المملكة، الأمر الذي يعزز راحة البال لدى ضيوف الشركة أينما كانوا.

تويوتا تتصدر قائمة “فورتشن” لشركات السيارات الأكثر إثارة للإعجاب في العالم لعام 2020

نيو يورك، الولايات المتحدة – فبراير 2020

للعام السادس على التوالي، حصدت شركة تويوتا المرتبة الأولى كأفضل شركة سيارات ضمن تصنيف “الشركات الأكثر إثارة للإعجاب في العالم” السنوي لمجلة “فورتشن” لعام 2020. وحصلت تويوتا كذلك على المرتبة 30 ضمن تصنيف “أفضل الشركات” الذي تصدره فورتشن ويشمل مختلف قطاعات الأعمال.

وفي تعليق له على الانجاز، قال المهندس منير خوجة، المدير التنفيذي لقسم الاتصالات التسويقية في عبداللطيف جميل للسيارات، الموزع المعتمد لسيارات تويوتا في المملكة،: “ما من شك أن هذا النجاح المتواصل في تصدُّر هذه القائمة العالمية ينعكس هنا في السوق السعودي، حيث تعتبر تويوتا من بين العلامات التجارية الأفضل والأكثر شعبية على مستوى مصنعي السيارات الحاضرين في المملكة، مستندة إلى خبراتها العريقة، وقدرتها الكبيرة على الابتكار وإبداع حلولٍ جديدةٍ للنقل تثري حياة للناس وتلبي احتياجاتهم ورغباتهم، خاصة هنا في المملكة، حيث يرتفع مستوى متطلبات المستهلكين، والذي كان وما يزال محط اهتمام تويوتا منذ دخولها هذا السوق وحتى يومنا هذا.”

ويعد تصنيف “الشركات الأكثر إثارة للإعجاب في العالم” الذي تصدره مجلة فورتشن شهادة ذات قيمة عالية على السمعة المميزة التي تحظى بها الشركة، ويتم التصنيف استناداً إلى استطلاعات رأي عن الشركة وتقييمها مقارنة بالشركات الأخرى في نفس القطاع، وذلك من خلال استطلاع كبار المسؤولين التنفيذيين، والمدراء، إضافة إلى المحللين من مختلف أنحاء العالم. ويتم من خلال الاستطلاع قياس تسع خصائص لها أهميتها القصوى في تحديد مدى نجاح الشركة على مستوى العالم، وتشمل جودة منتجاتها وخدماتها، والتزامها بالمسؤولية الاجتماعية والبيئية، وقدرتها على المنافسة عالمياً، وقيمتها الاستثمارية إلى جانب الخصائص الأخرى.

وتعود العلاقة المتميزة بين شركة تويوتا وعبداللطيف جميل للسيارات لأكثر من نصف قرنٍ مضى، حيث نمت عبداللطيف جميل للسيارات لتصبح إحدى الشركات الرائدة في قطاع السيارات بالمملكة، وواحدة من أكبر الموزعين المعتمدين المستقلين لسيارات تويوتا في العالم. واستناداً لسياستها “الضيف أولاً”، والتزامها بالتميز في كل ما تقدمه، تدعم عبداللطيف جميل للسيارات الانتشار الواسع لسيارات تويوتا في السوق السعودي عبر شبكة ممتدة من مراكز البيع والصيانة الموزعة استراتيجياً في معظم أنحاء المملكة لتوفر راحة البال لضيوفها أينما كانوا.

ما تريد معرفته عن سيارات خلايا الوقود

عنصر الهيدروجين من العناصر الأكثر وفرة في الكون، مع إمكانية هائلة ليصبح مصدر للطاقة النظيفة. يتم بذل مجهود كبير في جميع أنحاء العالم لتسخير قدراته المثيرة للإعجاب، وتحتل تويوتا صدارة تلك الجهود في تطوير وإنتاج السيارات التي تعتمد على خلايا الوقود.

ما هي سيارات خلايا الوقود؟

سيارات خلايا الوقود هي نوع من أنواع السيارات الكهربية، لكن بدلًا من البطارية أو محرك البنزين، تقوم السيارة بإنتاج الطاقة من خلايا الوقود. وتجمع تلك السيارات فوائد السيارة التقليدية مع تعزيز الفوائد البيئية الناتجة عن السيارة الكهربية.

وتقوم خلايا الوقود بتوليد الكهرباء من خلال مزيج بين الهيدروجين المضغوط والأوكسجين من الجو لتنتج الطاقة للازمة لتشغيل المحرك.  ونظرًا لأن خلايا الوقود لا ينبعث منها إلا الحرارة والماء، تصنف سيارات خلايا الوقود كسيارات بدون أي انبعاثات. على الرغم من أن إنتاج الهيدروجين نفسه قد يؤدي للتلوث، إلا أن سيارات خلايا الوقود قادرة على تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة بأكثر من 30%.

فوائد السيارات ذات خلايا الوقود

  • الاعتماد عليها: حيث يمكن للسيارات السير لمسافات طويلة، مع سهولة تعبئتها بالوقود مما يجعلها على قدم المساواة للسيارات التقليدية في سهولة الاستخدام.
  • صديقة للبيئة: حيث أصبحت السيارات الكهربية أكثر شيوعًا، ويتم بناء محطات الوقود الهيدروجيني في البنية التحتية للمدن، مما يمكن للسائقين المساهمة في كوكب أكثر نظافة وأقل تلوثًا.
  • تعدد الاستخدامات: حيث يمكن انتاج الهيدروجين بالعديد من الطرق، ومع تطور الأبحاث هناك يمكن حتى انتاج الهيدروجين من مياه المخلفات.
  • الاستدامة: على عكس البنزين، ليس هناك مجال لنفاذ منابع الهيدروجين.

كيف تعمل خلايا الوقود؟

تتكون خلايا الوقود من ثلاثة مكونات: الموصل الكهربي، الكاثود، والأنود. وهي تعمل مثل البطارية، لكن بدلًا من إعادة الشحن، يمكن إعادة تعبئتها بالهيدروجين.وهناك عدة أنواع لخلايا الوقود تتضمن الميثانول، وحامض الفوسفوريك، والكربونات المنصهرة، والأكسيد الصلب، والميثانول المعدل، والبوليمر الموصل للكهرباء، وخلايا الوقود المعدلة.

وكما هو الحال في باقي السيارات الكهربية، يتم إيقاف ميزة خلايا الوقود عند إيقاف السيارة أو عند الكثافة المرورية. وتستخدم طاقة الكبح لإعادة شحن البطارية وتجديد الطاقة عندما تكون في حالة حركة.

تعبئة تلك السيارات بالهيدروجين مشابه لتعبئة السيارات التقليدية، كل ما عليك فعله هو تزويدها بالهيدروجين المضغوط في مدة زمنية قصيرة على حسب حجم خزان الوقود. بمجرد تعبئتها بالكامل، ستوفر خلايا الوقود الطاقة الكافية للسير بين 320 كيلومتر و480 كيلو متر، وهذا المزيج بين الراحة ومسافة السير يجعلها اختيارًا جذابًا للسائقين الذين يغطون مسافات كبيرة، وليس لديهم القدرة للوصول لمصدر كهرباء ثابت بصورة مستمرة.

التعزيز

على الرغم من ذلك، لا يوجد العديد من محطات الهيدروجين المضغوط، برغم جهود الحكومات لجعل السيارات الصديقة للبيئة هي القاعدة الأساسية في الطرق.

ومن خطط الحكومات هو توسيع إنشاء محطات الهيدروجين، وكانت الولايات المتحدة تمتلك 36 محطة في يوليو2017، 32 منها فقط في كاليفورنيا مع خطط توسعية لبناء 100 خلال العِقد القادم. وفي اليابان، تم افتتاح أول محطة لتعبئة الهيدروجين في عام 2014، ووصلت لامتلاك 80 محطة بعد عامين، وتهدف اليابان لمضاعفة عدد المحطات بحلول عام 2020. في عاك 2017 كانت الحكومة الألمانية تمتلك 30 محطة لتعبئة الهيدروجين، في إطار خطتها في توسيع استخدام سيارات خلايا الوقود.

وقامت هيونداي بتقديم أول سيارة تجارية تعمل بخلايا الوقود وهي هيونداي توسان، ولحقت بها تويوتا في عام 2015 بتقديم تويوتا ميراي. وخلايا الوقود ليست مصممة للسيارات العائلية فقط، فقد تم استخدامها بشكل أوسع في الرافعات الشوكية، ومع جهود التطوير قريبًا سيتم استخدامها في الدراجات النارية، والأوتوبيسات، والقوارب.

سيارات خلايا الوقود تمثل المستقبل المنشود في عالم صناعة السيارات، وتهدف تويوتا أن تجعلها جزء أساسي من الطرق في جميع أنحاء العالم.

مستقبل قيادة السيارات

لقد قطعنا شوطًا طويلًا منذ الاستغناء عن التنقل بالأحصنة، لذلك إذا كان الماضي هو مؤشر للمستقبل، سيكون هناك طريق طويل لنقطعه. لذا، كيف نرى مستقبل التنقل والقيادة؟ وماذا يجب أن نتوقع؟

الاحتمالات لا نهاية لها، لكن هذه بعض السيناريوهات الأكثر قابلية للحدوث:

القيادة الذاتية

السيارات ذاتية القيادة أصبحت جزء كبير من حاضرنا الآن، مع وجود العديد من الدور والمصنعين يقومون باختبار تلك التقنية على أرض الواقع. مع العديد من المطالبات بوسائل نقل أمنة ومريحة واقتصادية، سيكون للمركبات ذاتية القيادة الخاصة والعامة دور كبير في توفير تلك المتطلبات في المستقبل حيث من المتوقع أن تكون النسبة الأكبر في المدن الذكية المستقبلية.

وعند تعميم التقنية وبداية تطبيقها في الواقع، سيؤدي هذا التحول إلى ثورة في تخطيط المدن لتقديم نظم جديدة للطرق لتناسب التطور. إشارات المرور ومخالفات السرعة وحوادث الطرق ستصبح جزء من التاريخ، لذلك التحديات التي تقدمها القيادة الذاتية تفرض العديد من النقاشات الدولية المستمرة.

مشاركة السيارات

من أبرز الاضطرابات الناتجة عن صناعة السيارات في العقود الماضية هي الازدحام المروري. ولأن هذا الأمر أصبح مصدر إزعاج عالمي، بدأ الركاب والسائقين يميلون لفكرة مشاركة السيارات، وأصبحت الحكومات ومصنعين السيارات يأخذون هذا الأمر بشكل جدي.

والعديد من الدراسات يتم تطويرها حاليًا لمعرفة كيف يمكن تطوير أفكار شركات السيارات للمشاركة في تلك الظاهرة التي لن تؤدي فقط إلى تقليل عدد السيارات في الطرق، ولكن تغيير البنية التحتية للنقل المحلي أيضًا.

السيارات الذكية

تشير الدراسات أن امتلاك سيارة خاصة فكرة مازالت سائدة عند البعض برغم وجود حلول بديلة، وهناك خواص محددة لراغبي شراء سيارة جديدة منها الذكاء، وسرعة الاستجابة، والبديهية.

ويتم العمل على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي والقيادة الذاتية بصورة كبيرة، وقد نرى في المستقبل القريب وسائل نقل من أفلام الخيال العلمي مثل السيارات الطائرة والطرق الافتراضية التي تحوم فوقها. كل ذلك سيغير مستقبل القيادة بالكامل عما نعرفه اليوم.

السيارات الكهربائية

في ظل تطور صناعة السيارات، تعمل الشركات على تحويل السيارات من الوقود إلى الكهرباء. وهذا يشمل صنع سيارات تعمل بالكهرباء فقط أو مزيج بين محرك الوقود والمحرك الكهربائي (الهايبرد).

عالميًا، تتزايد المخاوف بشأن زيادة استهلاك الوقود وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون. لذلك تم إنشاء سيارات هايبرد لمعالجة هذا القلق، ولكن ما هو الحل لكل مركبات الوقود الموجودة حاليًا؟ إن تقنية السيارات الكهربائية هي الحل، ومن المتوقع أن تتقدم إلى حد كبير بحيث تصبح العملية عملية بسيطة وفعالة من حيث التكلفة والتي يمكن تبنيها وتنظيمها عالمياً.

تصنيع السيارات

مع وجود العديد من فئات السيارات، ومتطلبات السائقين والركاب المتغيرة باستمرار. من المرجح أن تصبح صناعة السيارات صناعة أكثر تعقيدًا ومليئة بالتفاصيل. بدايةً من كبسولات الركاب الصغيرة إلى المركبات ذاتية القيادة، ويعمل المطورون والمصنعون على تطوير قدراتهم بشكل كبير. وستقوم مصانع السيارات بتضخيم خطوط إنتاجها وعملياتها، لمواكبة التغيير الذي سيحدث في طرق تصنيع السيارات.

مستقبل التنقل مشرق. إن السائقين والركاب أكثر وعيًا باحتياجاتهم منذ أكثر من 100 عام، ومطالبهم هي ما يوجه الصناعة. إن التطورات في صناعة السيارات سوف تحل الكثير من التحديات التي نواجها حاليًا، لكن الكثيرين يشككون في أنهم سيخلقون تحديات جديدة خاصة بهم.

في رأيك، كيف سيكون مستقبل التنقل والقيادة في المستقبل؟

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "cookies" على موقعنا الإلكتروني لنمنحك التجربة . بالنقر فوق "أوافق" ، فإنك توافق على استخدام جميع ملفات تعريف الارتباط "cookies".
أوافق